إلى الامام ولكن....
فريق قهوان سيشهد انتخابات فريده من نوعها منذ تأسيسه هي الان حديث الشارع الرياضي..... وكأننا في مجلس الشورى.. أو مجلس الامة الكويتي.. وذهب البعض وكأننا سنرشح واحد منا يمثلنا في مجلس الامم المتحدة.. لًََِمَ لها صدى واسع في الشارع الرياضي...
خليفه سعيد الراجحي في مواجهة حامية الوطيس مع علي حميد الجلندي لرئاسة الفريق
وخليفه المشرفي بين طموح الشباب المتقد وصالح الدرعي خبرة السنين في المجال الإداري لحجز منصب نائب الرئيس...
والجماهير بين المطرقة والسندان كل منهم يسعى لجمع الاصوات لممثليهم ولكن .....
لابد أن تعي الجماهير بإن عليهم التصويت لمن يروه الانسب والكل يتفق بإن المنتصر والفاتز – في الانتخابات امام مهمة وهي خدمة الفريق... فمن وجهة نظري لا يوجد خاسر بين المترشحين لان الهدف الاسمى هو خدمة الفريق الأصفر والرقي به في شتى المجالات ( ثقافية – اجتماعية- رياضية...الخ)
ولكن...
لابد أن نعي بإن التكاتف مطلب أساسي في الفريق، وأن نبتعد عن الالفاظ السوقية لمن يدعو البعض بإنهم (حزب معارض) فهم شباب الفريق ولهم دور بارز فيه فيجب الرقي في انتقاء الالفاظ المناسبة والسعي دائما لما فيه الخير والصلاح للاصفر... ونرسم لوحة الإخاء والمحبة بيننا في البيت القهواني..
وأن لا نبخس حق كل من ساهم في تحقيق الإنجازات لفريق قهوان سواء بطولات أو منشئات رياضية والتي يشهد لها الكل من داخل وخارج الولاية...
والله من وراء القصد،،،،
دمتم بود...
[/color][/color][/color]